أثار منشور منع طالبات المراكز الدينية من الذهاب للمسابح العامة صخبا لا ينتهي، كأنه فتوى بالوأد.
والعجيب حقا أن معلمات القرآن وخريجات الشريعة والداعيات هن أكثر من اعترض ورفض، بل تجاوزن ذلك إلى الشتم والطعن والإفك.
نذكر هؤلاء المتعالمات أن الخلاف الفقهي الذي حصل بين العلماء هو حول خروج المرأة إلى الجامع لا إلى المسابح العامة، فتأمله!
إن عزل التعليم عن القيم أكبر كارثة تهدد مجتمعاتنا، وإن خطر الداعيات المسلمات سيتجاوز النسويات الملحدات بمراحل.
د. ثائر الحلاق
>>Click here to continue<<