لا شك أنّ كل جهد شعبي مُرحّب به. ولكن تجدكَ دائماً تقول: لو أنهم زادوا أعدادهم، أو توجّهوا للسفارة الفلانية، أو قاموا بالخطوة كذا.
إلا حينما تتحدّث عن الشعب اليمني، فقد أدّوا الأمانة خيرَ أداء، وكانوا خيرَ نصير لإخوانهم في فلسطين.
>>Click here to continue<<