إلهي..أيّها القادر العزيز ، أمرّغ جبهة الشكر والاستحياء على عتبتك،أن جعلتني أسير على درب فاطمة"سلام الله علیها"وأبنائها في مذهب التشيّع - العطر الحقيقي للإسلام - وجعلتني أنال توفيق ذرف الدموع على أبناء علي بن أبي طالب وفاطمة "عليهما السلام"؛أيّ نعمة عظيمة هذه التي هي أرفع نعمك وأثمنها،وهي نعماك للنور والمعنويّة،وهيَاجٌ يحمل في طيّاته أرفع درجات السُكنى والطمأنينة، وحزنٌ يختزنُ الهدأة والروحانيّة🌾
- من وصيّة الشّهيد قاسم سليماني
>>Click here to continue<<