القرآن لم يطرح نفسه بديلاً عن قدرة الإنسان الخلاقة ، عن مواهبه وقابلياته في مقام الكدح ، الكدح في كل ميادين الحياة بما في ذلك ميدان المعرفة والتجربة ، القرآن لم يطرح نفسه بديلاً عن هذه الميادين ، وإنما طرح نفسه طاقة روحية موجهة للإنسان ، مفجرة لطاقاته ، محرّكة له في المسار الصحيح..
- الشهيد السيد محمد باقر الصدر
>>Click here to continue<<