TG Telegram Group & Channel
المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية | United States America (US)
Create: Update:

(٢)
وَأَنَا عَبْدُكَ أَمُوتُ، وَلِذَلِكَ خَلَقْتَنِي، وَعَلَيْهِ صَوَّرْتَنِي، مَكَانُكَ أعَلَى وَأَعْظَمُ، وأَنْتَ أَعَزُّ وَأَجَلُّ وَأَحْكَمُ، وأَنْتَ أَعْفَا وَأَسْمَعُ وَأَكْرَمُ، وأَنْتَ أَكْرَمُ وَأَظْهَرُ وَأَشْكَرُ، وأَنْتَ أعَلَى وَأَوْفَى وَأَقْدَرُ وَأَقْهَرُ، وأَنْتَ أَبْصَرُ وأَسْمَعُ، وأَنْتَ أَشَدُّ وَأَمْنَعُ، وَأَنْتَ أَحْمَدُ، وَأَنْتَ أَحْسَنُ وأَجْمَلُ وَأَجْوَدُ، وأَنْتَ البَاقِي بِغَيْرِ غَايَةٍ، وأَنْتَ الحَيُّ القَيُّومُ، وأَنْتَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَوَارِثُهُ، وَمُبْتَدِعُ الخَلْقِ وَرَازِقُهُ، وأَنْتَ المَلِكُ الَّذِي لَا يَزُولُ مُلْكُهُ، وَلَا يَذِلُّ عِزُّهُ، وَلَا يُؤْمَنُ كَيْدُهُ، وَلَا تَضْعُفُ قُدْرَتُهُ، وَلَا يُقْدَرُ قَدْرُهُ، وَلَا يُدْرَكُ أَثَرُهُ، أَنْتَ مُمْسِكُ السَّمَاءِ أَنْ تَقَعَ عَلَى الأَرْضِ وَغِيرِهَا مِنْ الأَشْيَاءِ فِي الهَوَى، وأَنْتَ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ عَلَى خَلْقِهِ عَوْنَاً، وَلَمْ تَغْفُلْ عَنْ حِفْظِ شَيْءٍ أَرَدْتَهُ، لَا يَغِيبُ عَنْكَ شَيْءٌ، وَلَا يَفُوتُكَ شَيْءٌ، وَلَا يَمْتَنِعُ مِنْكَ أَحَدٌ، وَلَمْ تَتَّخِذْ شَرِيكَاً فِي مُلْكِكَ، وَلَا مُعَقِّبَ لِحُكْمِكَ، وَلَمْ تَزَلْ كَذَلِكَ فِيمَا مَضَى، وَلَا تَزَالُ كَذَلِكَ فِيمَا بَقِيَ، وَلَا يَصِفُ أَحَدٌ جَلَالَكَ، وَلَا تَهْتَدِي العُقُولُ لِعَظَمَتِكَ، وأَنْتَ الَّذِي أَحْصَيْتَ كُلَّ شَيْءٍ عَدَدَاً، وَأَنْفَذْتَ فِي كُلِّ شَيْءٍ أَمْرَاً، وَأَحَطْتَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمَاً، وَمَا حَكَمْتَ فِينَا وَعَلَينَا كَانَ عَدْلَاً، وَمَا قَضَيْتَ عَلَيْنَا كَانَ حَقَّاً، وَكُلُّ دَآبَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا، وَتَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا، كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِيْنَ، لَمْ تَتَّخِذْ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدَاً، وَلَمْ يَكُنْ لَكَ شَرِيكٌ فِي المُلْكِ، وَلَا وَلِيٌّ مِنْ الذُّلِّ، وَبِيَدِكَ الخَيْرُ وَالأَمْرُ، وَأَنْتَ رَبُّ العَالَمِينَ، وَنَحْنُ عَلَى كُلِّ هَذَا مِنْ الشَّاهِدِينَ، فَتَوَفَّنَا عَلَى هَذِهِ الشَّهَادَةِ، وَاجْعَلْ ثَوَابَهَا الجَنَّةَ، وَلَا تُؤَاخِذْنَا بِذُنُوبِنَا، وَلَا تَرُدَّنَا عَلَى أَعْقَابِنَا، وَاصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامَاً، إِنَّهُا سَآءَتْ مُسْتَقَرَّاً وَمُقَامَاً، وَاجْعَلْنَا مِنْ عِبَادِكَ الَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهْمْ سُجَّدَاً وَقِيَامَاً، وَاجْعَلْنَا مِنْ عِبَادِكَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَتَوَاصَوْا بالحَقِّ وَتَوَاصَوْا بالصَّبْرِ، واغْفِرْ لَنَا مَا قَدَّمْنَا وَأَخَّرْنَا، وَمَا أَسْرَرْنَا وَمَا أَعْلَنَّا، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنَّا، وَلَا تُؤَاخِذْنَا بِذُنُوبِنَا، وَلَا تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لَا يَرْحَمُنَا، بِرَحْمَتكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، يَا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ .

📍حرف اللام
لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ، صَدَقَ وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَهَزَمَ الأَحْزَابَ وَحْدَهُ .

لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ عَمِلْتُ سُوءاً وَظَلَمْتُ نَفْسِي، فاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ .

لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ، وَهْوَ حَيُّ لَا يَمُوتُ، بِيَدِهِ الخَيْرُ وَهْوَعَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ .

لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الحَكِيمُ الكَرِيمُ، لَا إَلَهَ إِلَّا اللهُ العَلِيُّ العَظِيْمُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ العَرْشِ العَظِيْمِ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الحَنَّانُ المَنْانُ .

لَا وَارِثَ سِوَاكَ، وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ، لَا يَغِيبُ عَنْكَ شَيْءٌ، وَلَا يَبْلَى جَدِيدُكَ، وَلَا تُقْدَرُ قُدْرَتُكَ، وَلَا يُدْرَكُ أَثَرُكَ، وَلَا يُذَلُّ عِزُّكَ، وَلَا يَزُولُ وَلَا يُؤْمَنُ مَكْرُكَ، وَلَا تَضْعُفُ قُوَّتُكَ، لَا يَفُوتُكَ شَيْءٌ، وَلَا يَمْتَنِعُ مِنْكَ أَحَدٌ، لَا شَيْءَ إِلَّا مَا شِئْتَ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِكَ يَا اللهُ .

لَا يَكُونُ إِلَّا مَا شَاءَ اللهُ، لَا مَلْجَىءَ وَلَا مَنْجَى مِنْ اللهِ إِلَّا إِلَيْهِ، لَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي اللَّهُمَّ طَرْفَةَ عَيْنٍ .

لَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي فَأَهْلَكَ، لَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي وَلَا إِلَى غَيْرِكَ .

(٢)
وَأَنَا عَبْدُكَ أَمُوتُ، وَلِذَلِكَ خَلَقْتَنِي، وَعَلَيْهِ صَوَّرْتَنِي، مَكَانُكَ أعَلَى وَأَعْظَمُ، وأَنْتَ أَعَزُّ وَأَجَلُّ وَأَحْكَمُ، وأَنْتَ أَعْفَا وَأَسْمَعُ وَأَكْرَمُ، وأَنْتَ أَكْرَمُ وَأَظْهَرُ وَأَشْكَرُ، وأَنْتَ أعَلَى وَأَوْفَى وَأَقْدَرُ وَأَقْهَرُ، وأَنْتَ أَبْصَرُ وأَسْمَعُ، وأَنْتَ أَشَدُّ وَأَمْنَعُ، وَأَنْتَ أَحْمَدُ، وَأَنْتَ أَحْسَنُ وأَجْمَلُ وَأَجْوَدُ، وأَنْتَ البَاقِي بِغَيْرِ غَايَةٍ، وأَنْتَ الحَيُّ القَيُّومُ، وأَنْتَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَوَارِثُهُ، وَمُبْتَدِعُ الخَلْقِ وَرَازِقُهُ، وأَنْتَ المَلِكُ الَّذِي لَا يَزُولُ مُلْكُهُ، وَلَا يَذِلُّ عِزُّهُ، وَلَا يُؤْمَنُ كَيْدُهُ، وَلَا تَضْعُفُ قُدْرَتُهُ، وَلَا يُقْدَرُ قَدْرُهُ، وَلَا يُدْرَكُ أَثَرُهُ، أَنْتَ مُمْسِكُ السَّمَاءِ أَنْ تَقَعَ عَلَى الأَرْضِ وَغِيرِهَا مِنْ الأَشْيَاءِ فِي الهَوَى، وأَنْتَ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ عَلَى خَلْقِهِ عَوْنَاً، وَلَمْ تَغْفُلْ عَنْ حِفْظِ شَيْءٍ أَرَدْتَهُ، لَا يَغِيبُ عَنْكَ شَيْءٌ، وَلَا يَفُوتُكَ شَيْءٌ، وَلَا يَمْتَنِعُ مِنْكَ أَحَدٌ، وَلَمْ تَتَّخِذْ شَرِيكَاً فِي مُلْكِكَ، وَلَا مُعَقِّبَ لِحُكْمِكَ، وَلَمْ تَزَلْ كَذَلِكَ فِيمَا مَضَى، وَلَا تَزَالُ كَذَلِكَ فِيمَا بَقِيَ، وَلَا يَصِفُ أَحَدٌ جَلَالَكَ، وَلَا تَهْتَدِي العُقُولُ لِعَظَمَتِكَ، وأَنْتَ الَّذِي أَحْصَيْتَ كُلَّ شَيْءٍ عَدَدَاً، وَأَنْفَذْتَ فِي كُلِّ شَيْءٍ أَمْرَاً، وَأَحَطْتَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمَاً، وَمَا حَكَمْتَ فِينَا وَعَلَينَا كَانَ عَدْلَاً، وَمَا قَضَيْتَ عَلَيْنَا كَانَ حَقَّاً، وَكُلُّ دَآبَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا، وَتَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا، كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِيْنَ، لَمْ تَتَّخِذْ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدَاً، وَلَمْ يَكُنْ لَكَ شَرِيكٌ فِي المُلْكِ، وَلَا وَلِيٌّ مِنْ الذُّلِّ، وَبِيَدِكَ الخَيْرُ وَالأَمْرُ، وَأَنْتَ رَبُّ العَالَمِينَ، وَنَحْنُ عَلَى كُلِّ هَذَا مِنْ الشَّاهِدِينَ، فَتَوَفَّنَا عَلَى هَذِهِ الشَّهَادَةِ، وَاجْعَلْ ثَوَابَهَا الجَنَّةَ، وَلَا تُؤَاخِذْنَا بِذُنُوبِنَا، وَلَا تَرُدَّنَا عَلَى أَعْقَابِنَا، وَاصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامَاً، إِنَّهُا سَآءَتْ مُسْتَقَرَّاً وَمُقَامَاً، وَاجْعَلْنَا مِنْ عِبَادِكَ الَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهْمْ سُجَّدَاً وَقِيَامَاً، وَاجْعَلْنَا مِنْ عِبَادِكَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَتَوَاصَوْا بالحَقِّ وَتَوَاصَوْا بالصَّبْرِ، واغْفِرْ لَنَا مَا قَدَّمْنَا وَأَخَّرْنَا، وَمَا أَسْرَرْنَا وَمَا أَعْلَنَّا، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنَّا، وَلَا تُؤَاخِذْنَا بِذُنُوبِنَا، وَلَا تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لَا يَرْحَمُنَا، بِرَحْمَتكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، يَا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ .

📍حرف اللام
لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ، صَدَقَ وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَهَزَمَ الأَحْزَابَ وَحْدَهُ .

لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ عَمِلْتُ سُوءاً وَظَلَمْتُ نَفْسِي، فاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ .

لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ، وَهْوَ حَيُّ لَا يَمُوتُ، بِيَدِهِ الخَيْرُ وَهْوَعَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ .

لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الحَكِيمُ الكَرِيمُ، لَا إَلَهَ إِلَّا اللهُ العَلِيُّ العَظِيْمُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ العَرْشِ العَظِيْمِ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الحَنَّانُ المَنْانُ .

لَا وَارِثَ سِوَاكَ، وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ، لَا يَغِيبُ عَنْكَ شَيْءٌ، وَلَا يَبْلَى جَدِيدُكَ، وَلَا تُقْدَرُ قُدْرَتُكَ، وَلَا يُدْرَكُ أَثَرُكَ، وَلَا يُذَلُّ عِزُّكَ، وَلَا يَزُولُ وَلَا يُؤْمَنُ مَكْرُكَ، وَلَا تَضْعُفُ قُوَّتُكَ، لَا يَفُوتُكَ شَيْءٌ، وَلَا يَمْتَنِعُ مِنْكَ أَحَدٌ، لَا شَيْءَ إِلَّا مَا شِئْتَ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِكَ يَا اللهُ .

لَا يَكُونُ إِلَّا مَا شَاءَ اللهُ، لَا مَلْجَىءَ وَلَا مَنْجَى مِنْ اللهِ إِلَّا إِلَيْهِ، لَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي اللَّهُمَّ طَرْفَةَ عَيْنٍ .

لَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي فَأَهْلَكَ، لَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي وَلَا إِلَى غَيْرِكَ .


>>Click here to continue<<

المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)