TG Telegram Group & Channel
زهرائيون Zahraun.com | United States America (US)
Create: Update:

بُورِكَ لأشياعِ الحُجّةِ بن الحسنِ"صلواتُ اللهِ عليه" عيدُ اللهِ الأكبر، يومُ العَهدِ المَعهودِ ويومُ المِيثاقِ المَأخوذِ والجَمْعِ المشهودِ: عيدِ الولايةِ لِعليٍّ وآلِ عليٍّ والبراءةِ مِن أعدائهِم"صلواتُ اللهِ وسلامُهُ عليهم أجمعين"
-----------------------

سيّدُ الأوصياءِ يُحدِّثُنا عن الكتابةِ التكوينيّةِ للشهادةِ الثالثةِ على قائمةِ العَرش
:
سُئلَ سيّدُ الأوصياءِ "صلواتُ اللهِ عليه" عن قولِ اللهِ عزَّ وجلَّ: ﴿سَبِّح اسْمَ ربِّكَ الأعلى﴾ قـال:
(مَكتُــوبٌ على قائِمةِ الـعَـرْشِ قبلَ أن يَخلُقَ اللهُ السماواتِ والأرضـينَ بألفي عام: «لا إلهَ إلّا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لهُ وأن مُحمَّداً عبدُهُ ورسُولُهُ فَاشهدُوا بِهِمـا وأنَّ عليَّاً وصِيُّ مُحـمَّـدٍ»

صَلَواتٌ على أميرِ الأُمراءِ وسيّدِ الأوصياء،
سلامٌ إلى الغَريَّينِ..
سلامٌ إلى الذَكَواتِ البِيض..
سلامٌ إلى صاحِبِ القُبّةِ الشمّاء..
سلامٌ على عليٍّ العالي الأعلى..
؛
الَّلهُمَّ صَلِّ على محمّدٍ وآلِ محمّد، وصَلِّ على عَبْدكَ وأمينكَ الأوفى، وعُروَتِكَ الوثقى، ويَدِكَ العُليا، وكلِمَتِكَ الحُسنى وحُجَّتِكَ على الورى، وصِدّيقَكَ الأكبر، سيّدِ الأوصياءِ وركنِ الأولياء، وعمادِ الأصفياء، أميرِ المُؤمنين، ويعسوبِ المُتَّقين، وقُدوةِ الصِدِّيقينَ، وإمامِ الصالحين، المَعصومِ مِن الزَلَلِ، والمَفطُومِ مِن الخَلَلِ، والمُهذَّبِ مِن العَيبِ، والمُطهَّر مِن الرَيب،
أخي نبيِّكَ، ووصيِّ رسولِكَ، البائتِ على فراشِهِ، والمُواسي لهُ بنفسِهِ، وكاشِفِ الكَرْبِ عن وجْهِهِ، الّذي جعلْتَهُ سيفاً لِنُبوّتهِ، ومُعجزاً لِرسالتهِ، ودلالةً واضحةً لِحُجّتِهِ، وحامِلاً لرآيتِهِ، ووقايةً لمُهجَتِهِ، وهادياً لأُمَّتِهِ، ويداً لِبَأسِهِ، وتاجاً لرأسِهِ وباباً لِنَصرِهِ، ومِفتاحاً لِظَفَرِه..

نَشهدُ يا أميرَ المُؤمنين، أنّكَ الحَقُّ الّذي نَطَقَ بولايتِكَ التنزيلُ وأخذَ لكَ العَهْدَ على الأُمّةِ بذلك الرسولُ،
ونشهَدُ أنَّ الشاكَّ فيكَ ما آمنَ بالرسولِ الأمين، وأنَّ العادِلَ بكَ غيرَكَ عادِلٌ عن الدينِ القويم الّذي ارتضاهُ لنا ربُّ العالمين،
ونَشهدُ أنَّك المَعنيُّ بقولِ العزيز الرحيم: ﴿وأنَّ هذا صِراطي مُستقيماً فاتَّبعوهُ ولا تتَّبعُوا السُبُلَ فتَفَرَّقَ بكُم عن سبيلِهِ﴾
ضَلَّ واللهِ وأضلَّ مَن اتَّبعَ سِواك، وعندَ عن الحقِّ مَن عاداك،
لعنَ اللهُ جاحِدَ ولايتِكَ بعْدَ الإقرارِ، وناكثَ عهْدِكَ بعْدَ المِيثاقِ، وضاعفَ عليهم العذابَ الأليم

سيّدي يا بقيّةَ الله:
سلامٌ عليكَ يا ابنَ النبأِ العظيمِ وابنَ الصِراطِ المُستقيم،
وعهداً لكَ يا إمام أن نكونَ بتوفيقِكَ أوفياءَ بعَهدِ البيعتين؛
(بيعةِ الغديرِ الأولى وبيعتِكَ يا بنَ الأطيبين)

بُورِكَ لأشياعِ الحُجّةِ بن الحسنِ"صلواتُ اللهِ عليه" عيدُ اللهِ الأكبر، يومُ العَهدِ المَعهودِ ويومُ المِيثاقِ المَأخوذِ والجَمْعِ المشهودِ: عيدِ الولايةِ لِعليٍّ وآلِ عليٍّ والبراءةِ مِن أعدائهِم"صلواتُ اللهِ وسلامُهُ عليهم أجمعين"
-----------------------

سيّدُ الأوصياءِ يُحدِّثُنا عن الكتابةِ التكوينيّةِ للشهادةِ الثالثةِ على قائمةِ العَرش
:
سُئلَ سيّدُ الأوصياءِ "صلواتُ اللهِ عليه" عن قولِ اللهِ عزَّ وجلَّ: ﴿سَبِّح اسْمَ ربِّكَ الأعلى﴾ قـال:
(مَكتُــوبٌ على قائِمةِ الـعَـرْشِ قبلَ أن يَخلُقَ اللهُ السماواتِ والأرضـينَ بألفي عام: «لا إلهَ إلّا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لهُ وأن مُحمَّداً عبدُهُ ورسُولُهُ فَاشهدُوا بِهِمـا وأنَّ عليَّاً وصِيُّ مُحـمَّـدٍ»

صَلَواتٌ على أميرِ الأُمراءِ وسيّدِ الأوصياء،
سلامٌ إلى الغَريَّينِ..
سلامٌ إلى الذَكَواتِ البِيض..
سلامٌ إلى صاحِبِ القُبّةِ الشمّاء..
سلامٌ على عليٍّ العالي الأعلى..
؛
الَّلهُمَّ صَلِّ على محمّدٍ وآلِ محمّد، وصَلِّ على عَبْدكَ وأمينكَ الأوفى، وعُروَتِكَ الوثقى، ويَدِكَ العُليا، وكلِمَتِكَ الحُسنى وحُجَّتِكَ على الورى، وصِدّيقَكَ الأكبر، سيّدِ الأوصياءِ وركنِ الأولياء، وعمادِ الأصفياء، أميرِ المُؤمنين، ويعسوبِ المُتَّقين، وقُدوةِ الصِدِّيقينَ، وإمامِ الصالحين، المَعصومِ مِن الزَلَلِ، والمَفطُومِ مِن الخَلَلِ، والمُهذَّبِ مِن العَيبِ، والمُطهَّر مِن الرَيب،
أخي نبيِّكَ، ووصيِّ رسولِكَ، البائتِ على فراشِهِ، والمُواسي لهُ بنفسِهِ، وكاشِفِ الكَرْبِ عن وجْهِهِ، الّذي جعلْتَهُ سيفاً لِنُبوّتهِ، ومُعجزاً لِرسالتهِ، ودلالةً واضحةً لِحُجّتِهِ، وحامِلاً لرآيتِهِ، ووقايةً لمُهجَتِهِ، وهادياً لأُمَّتِهِ، ويداً لِبَأسِهِ، وتاجاً لرأسِهِ وباباً لِنَصرِهِ، ومِفتاحاً لِظَفَرِه..

نَشهدُ يا أميرَ المُؤمنين، أنّكَ الحَقُّ الّذي نَطَقَ بولايتِكَ التنزيلُ وأخذَ لكَ العَهْدَ على الأُمّةِ بذلك الرسولُ،
ونشهَدُ أنَّ الشاكَّ فيكَ ما آمنَ بالرسولِ الأمين، وأنَّ العادِلَ بكَ غيرَكَ عادِلٌ عن الدينِ القويم الّذي ارتضاهُ لنا ربُّ العالمين،
ونَشهدُ أنَّك المَعنيُّ بقولِ العزيز الرحيم: ﴿وأنَّ هذا صِراطي مُستقيماً فاتَّبعوهُ ولا تتَّبعُوا السُبُلَ فتَفَرَّقَ بكُم عن سبيلِهِ﴾
ضَلَّ واللهِ وأضلَّ مَن اتَّبعَ سِواك، وعندَ عن الحقِّ مَن عاداك،
لعنَ اللهُ جاحِدَ ولايتِكَ بعْدَ الإقرارِ، وناكثَ عهْدِكَ بعْدَ المِيثاقِ، وضاعفَ عليهم العذابَ الأليم

سيّدي يا بقيّةَ الله:
سلامٌ عليكَ يا ابنَ النبأِ العظيمِ وابنَ الصِراطِ المُستقيم،
وعهداً لكَ يا إمام أن نكونَ بتوفيقِكَ أوفياءَ بعَهدِ البيعتين؛
(بيعةِ الغديرِ الأولى وبيعتِكَ يا بنَ الأطيبين)


>>Click here to continue<<

زهرائيون Zahraun.com




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)