عام 1963 هربت من العراق متسللاً الى إيران
بعد مطاردة بالصحراء ....وصلت أول قرية إيرانية
ملتوي القدمين
احترت إذا طرقتُ بابًا من الأبواب
كيف أخاطبهم بالفارسية.لكنني اضطررتُ إلى ذلك
فناداني صوت مازال كخيمة عرس عربي
قالت:من ذاك؟
أجبت كنار مطفأة في السهل:
أنا يا وطني .
>>Click here to continue<<