'
يُؤنسني قَبرُكِ الفَاطميّ الرَضوِي
وتهدأ إليهِ نَفسي وتطمَئن
وكأنّه محطّةُ استِراحةٍ للنُفوس الهَائِمةِ مِن كربلاءَ إلى مَشهَد
وكأن الله أرادَ تَعويضَنا بهِ عن قَبرِ أُمُّنا المَجهولِ بين الخَليقة شأنُه ومكانُه .. فجَعلَ لنا قَبر فاطِمة المَعصومةِ الشَفيعَة شاخِصًا للعَيان..
>>Click here to continue<<