الأمرُ الأوّل : إنّ الإمامة في ذريّته لا في ذريّة الحسن أخيه عليهالسلام.
الأمرُ الثاني : حُسن الظنّ به خلال الأجيال ابتداء من قاتليه أنفسهم إلى الأجيال المتأخّرة عنه إلى يوم القيامة ، حتّى في ضمائر الأعداء وغير المسلمين ، ولذا نسمع قاتلهُ يقول للحاكم الأموي بعد انتهاء الواقعة على ما ورد :
املأ ركابي فضّةً أو ذَهباً
إنّي قتلتُ السيّد المحجّبا
قتلتُ خيرَ الناس أُمّاً وأباً
>>Click here to continue<<