"إن اللَّه يبتلي المرء بتيسير أسباب المعصية له حتى يعلم سبحانه من يخافه بالغيب سهولة الذنب، ويسر المعصية، حتى تخرج إليك وأنت لم تبحث عنها، من أشد ما يكون في الاختبار للإيمان وصحته، وللتوبة ونقائها، وهل فعلا "الخوف من الله" حقيقة أم مجرد كلام!؟ والبيان يكون في النتائج إما في التقوى أو الارتكاب! وكل ذلك؛ "ليعلم الله من يخافه بالغيب".
تذكير: معصية الخلوة بداية الانتكاسة وعبادة الخلوة وتدٌ للثبات.
>>Click here to continue<<