أنت في نعمة كبيرة، حيث أنك لا تزال حيًّا وتشهد الآن رمضان هذا العام.. لقد وهبكَ الله عز وجل فرصة جديدة لتجديد توبتك وعهدك معه جل جلاله.. فلا تفرّط باغتنام هذا الشهر، لا شيء سينفعك مما أنت عليه الآن إلا قربك من ربك.. فلا تتكاسل وتبتعد أكثر!
>>Click here to continue<<