وفي نهاية كل الأيام المتعبة التي عشتها،
كل الطرق التي سلكتها في رحلتي،
كنت أنت "راحتي"
"الفكرة" التي هوّنت عليّ تعب الطريق
أن ألمحني في حديثك،
في اختيارك لأغنياتك،
في ضحكتك،
أن تكتب اسمي لحظة سهوك،
أن تبتسم لحروف اسمي،
وأن يفرحك تلاصق أول حرف من اسمي مع أول حرف من اسمك في كلمة عشوائية،
أن تهتز روحك لذات الأشياء التي تهزني…
كل هذه التفاصيل الصغيرة - أحيَّتني - من جديد.
>>Click here to continue<<