الأرزاق المتأخرة تأتي محمّلة بثقل الجزاء، تقف تتأمل بأن ما يحدث أكبر مما رجوت، وذلك لأن الله حفظ لك دمعك المنهمر كل ليلة، وصوتك الخفي المنكسر، وحلمك الذي خبأته في صدرك راجيًا قدومه في صبحٍ قريب، كل ذلك سيأتي يومًا يخبرك أن الله لا يرد يدًا رفعت إليه خائبة
ثق بالله وأحسِن “
>>Click here to continue<<