قال تعالى ((وهو معكم أينما كنتم))
وقال تعالى إخبارًا عن إبراهيم ((إني ذاهب إلى ربي سيهدين))
وقال تعالى ((وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله))
فهل يزعم هذا الخبيث أنه يوجد إله في السماء وإله في الأرض وأن الله في فلسطين وأنه معنا أينما كنا حقيقةً حتى في الخلاء أم سيؤول هذه الآيات وهم يقولون التأويل تعطيل⁉️‼️
لا حول ولا قوة إلا بالله
وحسبنا الله ونعم الوكيل
>>Click here to continue<<