"ستكبرُ من بين الوجوه مُقدّرًا
مع السّيرِ معنى للجهاتِ مُواتيا
وتمضي إلى الدنيا بعينين أدركتْ
من الأخذ بالأسبابِ ما كان كافيا
وتسأل عمّا ظلّ لا كيفما أتى
سؤال الجراح الساكنات الخوافيا
وما كنت ترضى أن تلين وإنّما
من الجُبنِ أن لا تدرك الخوف راضيا"
>>Click here to continue<<