كلا وحاشا لم نكن أبدًا
نهوى الفراقَ،وكنا منهُ نرتعبُ
لكنها رغم هذا البُعد أنفسنا
تهوى اللقاءَ ولو كان المدى حِقبُ
أسبلتُ دمعيَ يومَ البين فاحترقت
مني الجفون وأضحى دمعها سَرِبُ
أستودعُ الله من أحببتها زمنًا
إنّا اللقاءَ وإن طال المدى يجِبُ
31-oct
>>Click here to continue<<