TG Telegram Group & Channel
أريد زينك | United States America (US)
Create: Update:

لا يزال السفيه العتيبي المميع المأربي يدافع عن السروري فركوس!!

اعلم أنك قد تجاوزت الخمسين ولكنك في الحقيقة لازلت صبيا طائشا كما كنت في زمن العلماء !!

أليس لك ضمير يؤنبك؟!

أليس لك وازع من العقل إن لم يكن لك وازع من الدين؟!

أليس وجه تستحي به بعد كل هذه المهانة التي أنت فيها!؟

هل ترى هذا الدفاع المستميت عن السرورية في الجزائر وعن جميع أخطاء فركوس التي رآها الأعمى قبل البصير، والصغير قبل الكبير وآخرها ثناؤه على الحويني، دينا تتقرب به إلى الله أيها الكذاب ؟!

ألا فلتعلم أنت ومن على شاكلتك أنه ليست لك دعوة في الجزائر ولن تكون بإذن الله مهما استشرفت وترشحت لها، ومهما حرصت على إدراكها..!!

تدري لماذا !؟

لأنك حقير ورخيص وسفيه وذليل استحكم فيك الطمع، واشتد عليك الحرص، وعظمت فيك الرغبة والجشع، ومددت عينيك إلى ما ليس في يديك،  وهذه الصفات لا تتوافق وطبيعة الجزائري عموما والذي نشأ على الأنفة والعزة خصوصا فامسح فمك أيها المبنطح الذليل المنحط أخلاقا!!

ألم تنظر يوما إلى نفسك وتتأمل حالك وما صرت إليه من شدة اللؤم وقلة العقل والسفاهة وشدة الطيش!!

ألم تعلم أنك صرت لا تصلح لشيء سوى للعيب والسب والفحش والقذع والفجور وبذاة اللسان  الذي صار سجية وخلقا لك!؟

ألم تفق بعد يا عتيبي بأنه كما قيل: آفة العرض شدة الحرص، والحرص زمام اللئام، والشره موكب الأنذال، والجشع مطية الأرذال، وكل هذه الصفات هي فيك!!

لولا بعض المشايخ والعلماء سواء في المدينة أو في الجزائر الذين نصحوا بالابتعاد عن سفهك وهذيانك لتمت تعريتك وأبدوا سوأتك وتركوك  حافي القدمين عاري الجسد هذا إذا كنت منتعلا ساترا !!

لو كان لك شيء من الأنفة والرجولة والغيرة على دين الله لخنست رأسك وقنعت وجهك ومرغته في التراب ولزمت بيتك لعلك تحافظ على شيء من ماء الوجه الذي لا تملكه ولا تعرف حلاوته !!


وصدق من قال : [ من طلب عِزًّا بباطل، أورثه الله ذُلًّا بحقٍّ ]، وهذا هو حالك إن كنت تشعر !!

وأخيرا لا نجد ما نقوله لك وفي حق نفسك المهينة الذليلة إلا ما قاله ابن باديس رحمه الله

[ الجاهل يمكن أن تعلِّمه، والجافي يمكن أن تهذِّبه، ولكن الذَّليل الذي نشأ على الذُّلِّ، يَعْسُر أو يتعذَّر أن تغرس في نفسه الذَّليلة المهينة عزَّةً وإباءً وشهامةً تُلْحِقه بالرِّجال].

فالأخير ينطبق عليك ولذلك لم يستطع العلماء أن يلحقوك بالرجال رغم توبيخهم وتقريعهم لك، ولم يدخروا في ذلك جهدا، ولم يقصروا في إصلاحك، وسعوا بكل ما يملكون أن يغرسوا في نفسك الذليلة العزة والأنفة..!!

وكم طال لومهم وتعنيفهم بحق لك منذ سنوات لعل أمرك ينتظم وجرحك يلتئم، لكنك كالميت الذي لا يؤلمه جرح، وكالماس الذي لا يلتفت إلى موعظة.

نسأل الله أن يهديك أو يقطع  صوتك، ويريح السلفيين منك ومن شرك.

#أريد_زينك

https://hottg.com/uridzinak

لا يزال السفيه العتيبي المميع المأربي يدافع عن السروري فركوس!!

اعلم أنك قد تجاوزت الخمسين ولكنك في الحقيقة لازلت صبيا طائشا كما كنت في زمن العلماء !!

أليس لك ضمير يؤنبك؟!

أليس لك وازع من العقل إن لم يكن لك وازع من الدين؟!

أليس وجه تستحي به بعد كل هذه المهانة التي أنت فيها!؟

هل ترى هذا الدفاع المستميت عن السرورية في الجزائر وعن جميع أخطاء فركوس التي رآها الأعمى قبل البصير، والصغير قبل الكبير وآخرها ثناؤه على الحويني، دينا تتقرب به إلى الله أيها الكذاب ؟!

ألا فلتعلم أنت ومن على شاكلتك أنه ليست لك دعوة في الجزائر ولن تكون بإذن الله مهما استشرفت وترشحت لها، ومهما حرصت على إدراكها..!!

تدري لماذا !؟

لأنك حقير ورخيص وسفيه وذليل استحكم فيك الطمع، واشتد عليك الحرص، وعظمت فيك الرغبة والجشع، ومددت عينيك إلى ما ليس في يديك،  وهذه الصفات لا تتوافق وطبيعة الجزائري عموما والذي نشأ على الأنفة والعزة خصوصا فامسح فمك أيها المبنطح الذليل المنحط أخلاقا!!

ألم تنظر يوما إلى نفسك وتتأمل حالك وما صرت إليه من شدة اللؤم وقلة العقل والسفاهة وشدة الطيش!!

ألم تعلم أنك صرت لا تصلح لشيء سوى للعيب والسب والفحش والقذع والفجور وبذاة اللسان  الذي صار سجية وخلقا لك!؟

ألم تفق بعد يا عتيبي بأنه كما قيل: آفة العرض شدة الحرص، والحرص زمام اللئام، والشره موكب الأنذال، والجشع مطية الأرذال، وكل هذه الصفات هي فيك!!

لولا بعض المشايخ والعلماء سواء في المدينة أو في الجزائر الذين نصحوا بالابتعاد عن سفهك وهذيانك لتمت تعريتك وأبدوا سوأتك وتركوك  حافي القدمين عاري الجسد هذا إذا كنت منتعلا ساترا !!

لو كان لك شيء من الأنفة والرجولة والغيرة على دين الله لخنست رأسك وقنعت وجهك ومرغته في التراب ولزمت بيتك لعلك تحافظ على شيء من ماء الوجه الذي لا تملكه ولا تعرف حلاوته !!


وصدق من قال : [ من طلب عِزًّا بباطل، أورثه الله ذُلًّا بحقٍّ ]، وهذا هو حالك إن كنت تشعر !!

وأخيرا لا نجد ما نقوله لك وفي حق نفسك المهينة الذليلة إلا ما قاله ابن باديس رحمه الله

[ الجاهل يمكن أن تعلِّمه، والجافي يمكن أن تهذِّبه، ولكن الذَّليل الذي نشأ على الذُّلِّ، يَعْسُر أو يتعذَّر أن تغرس في نفسه الذَّليلة المهينة عزَّةً وإباءً وشهامةً تُلْحِقه بالرِّجال].

فالأخير ينطبق عليك ولذلك لم يستطع العلماء أن يلحقوك بالرجال رغم توبيخهم وتقريعهم لك، ولم يدخروا في ذلك جهدا، ولم يقصروا في إصلاحك، وسعوا بكل ما يملكون أن يغرسوا في نفسك الذليلة العزة والأنفة..!!

وكم طال لومهم وتعنيفهم بحق لك منذ سنوات لعل أمرك ينتظم وجرحك يلتئم، لكنك كالميت الذي لا يؤلمه جرح، وكالماس الذي لا يلتفت إلى موعظة.

نسأل الله أن يهديك أو يقطع  صوتك، ويريح السلفيين منك ومن شرك.

#أريد_زينك

https://hottg.com/uridzinak


>>Click here to continue<<

أريد زينك






Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)