يومٌ ليسَ كما الأيَّامِ، يومٌ يشبه إقبالَ الرّبيعِ والنَّدى بين أَحضانِه، يشبهُ دِفءَ الأمانِ بعد سِنينٍ باردة جدا يضمها الخَوف والوَحشة، كانَ شعور الفرح يُدندنُ ويغرِّدُ في فؤادِي، ويسألُ نفسَه مرارا وتكرارا أهذه حقيقة؟ أم أنَّه حلمٌ جميلٌ سينتهي ؟
لا شكَّ أنَّه حقيقة!
ولكن يأبى القلبُ التَّصديق! ')
الاثنين 4 #شعبان 1443هـ.
__
>>Click here to continue<<