قالتْ زينب : " إنَّ زوجها لا يُلقي لها بالاً ، تزوجت في السادسةِ عشر من عمرها ، كان زوجها حينها في السابعةِ والعشرون ، وأنّ الخوف لم يفارقها مُذ تزوجتْ ، لمْ يدخل يوماً بوجهِ بشوش ، وكأنّه يفقد أحداً من أقاربة صُبيحَة كُل يوم ، كُنت أقول له والدي العزيز : لِمَ تزوجتني ؟ أتنوي قتلي بأبشع طريقةٍ مُمكنة ؟ رِفقاً بي ، لَمْ أعرف معنى الخوف حتّى رأيتُ ملامح وجهك ".

أُريد العودة إلى منزلي ، خُذ أنفاسي ولكن ارجعني إلى منزلنا ، تعبت من الخوف مِراراً !


#هتلر

حرب الكلمات

قالتْ زينب : " إنَّ زوجها لا يُلقي لها بالاً ، تزوجت في السادسةِ عشر من عمرها ، كان زوجها حينها في السابعةِ والعشرون ، وأنّ الخوف لم يفارقها مُذ تزوجتْ ، لمْ يدخل يوماً بوجهِ بشوش ، وكأنّه يفقد أحداً من أقاربة صُبيحَة كُل يوم ، كُنت أقول له والدي العزيز : لِمَ تزوجتني ؟ أتنوي قتلي بأبشع طريقةٍ مُمكنة ؟ رِفقاً بي ، لَمْ أعرف معنى الخوف حتّى رأيتُ ملامح وجهك ".

أُريد العودة إلى منزلي ، خُذ أنفاسي ولكن ارجعني إلى منزلنا ، تعبت من الخوف مِراراً !


#هتلر

hottg.com/tyrant1ecosan/49745

400 viewsهتلر, Mar 3 at 23:12