توماري خوێندنەوە(1478)
................................
(حوار حول جهاد غرة مع المخالف)

قالوا الجهاد في غزة عبث!
بل ليس بجهاد!
قلت:
✓ لو لم يكن من حكم جهاد غزة إلا تمني شباب الأمة و شيوخها الإستشهاد هنالك لكفى به حكمة...
✓ لو لم يكن من محاسن جهاد غزة إلا احياء أممية الاسلام و توحيد الشعوب المسلمة ضد العدو الواحد لكفى به نصرا....
✓ أضف إلى ذلك تمييز الخبيث من الطيب! وفشل المطبعين و تخجليهم!
✓ اضف إلى ذلك استقرار الكلمة على الجهاد إلى الأبد ومعناه لا استقرار للمحتل!
✓ أضف إلى ذلك تعليم أهل غزة - نسائها و أطفالها - التوحيد للعالم أجمع بصبرهم و شكرهم و تكبيرهم و استرجاعهم...
✓ أضف إلى ذلك فضح الصهيونية العالمية في العالم و ظهورهم على حقيقتهم النتنة المجرمة! حیث صحت النخبة الغربية من سباتها في الجامعات و نددت بتحرير فلسطين و وقفت في وجه الصهيونية جهارا؛ بعد ما تبين لها كذب إعلامهم و دجل أعلامهم وكانت هذه الوقفة من قبل من المستحيلات لولا جهاد غزة...
∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆
فلما سمع المخالفون الجواب تباكوا على الشهداء!
قلت: اتريدون طرد المحتل و عز الدنيا و نجاة الآخرة دون سيول الدماء واستشهاد الابرياء...؟!
ماذا صنع بكم الثراء!؟
∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆
فذكروني بمراحل السيرة النبوية (ﷺ) و اعتبار القوة و الضعف؛ قبل المواجهة وهم يقايسون حال الأمة و موقعها و ثرواتها اليوم على ايام استشهاد ثمية رضي الله عنها في مكة! تبريرا لنكول الأمراء و الرؤساء و الملوك عن حمل راية الجهاد لا اقول بالسيف و السلاح و إنما مجرد بقطع الامداد لأهل الصليب و الإلحاد وهم علی ذلك قادرون بجرت قلم...!
∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆
ثم ذكرتهم أن دفاعكم المتخاذل عن المتخاذلين من الأمراء و الحكام ذل إلى يوم القيام؛ وتخذيلكم المجاهدين نكول عن حمل الامانة.. وحسبكم عن ذلك السكوت....
ثم ذكرتهم أن الضعف في (الرجولة) لا غير وان علة المجادلين المتخاذلين الوهن -حب الدنيا و كراهية الموت-
وان أهل جهاد الشام لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله و هم كذلك...
∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆
وختاما
إننا في عصر تداعي الأمم و كثرتنا غثاء السيل؛ ومن هنا يشتد علينا واجب الدعوة إلى الله بقدر حاجتنا إلى صناعة رجال يشتهون الموت في سبيله كما يشتهي المحتل أن يعمر ألف سنة...
∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆
سەرچاوە:
° { كُتِبَ عَلَیۡكُمُ ٱلۡقِتَالُ وَهُوَ كُرۡهࣱ لَّكُمۡۖ وَعَسَىٰۤ أَن تَكۡرَهُوا۟ شَیۡـࣰٔا وَهُوَ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۖ وَعَسَىٰۤ أَن تُحِبُّوا۟ شَیۡـࣰٔا وَهُوَ شَرࣱّ لَّكُمۡۚ وَٱللَّهُ یَعۡلَمُ وَأَنتُمۡ لَا تَعۡلَمُونَ }[ البقَرَةِ: ٢١٦].
---------------------
° یوتیوبی بەندە
https://youtube.com/@Sami_Mustafa?si=gRXtrW8uuJczj6SH
° فەیسبوکی بەندە https://www.facebook.com/sami.mustafa.3914
° پەیجی ئەیوبی https://www.facebook.com/ayobipage/
توماری خوتبەکان
https://hottg.com/tomari_xotbakan
° توماری وانەکان https://hottg.com/+vfuNGkAFsuEzOGMykan
° توماری خوێندنەوە
   https://hottg.com/txwendinewe
==================

تۆماری خوێندنەوە

توماري خوێندنەوە(1478)
................................
(حوار حول جهاد غرة مع المخالف)

قالوا الجهاد في غزة عبث!
بل ليس بجهاد!
قلت:
✓ لو لم يكن من حكم جهاد غزة إلا تمني شباب الأمة و شيوخها الإستشهاد هنالك لكفى به حكمة...
✓ لو لم يكن من محاسن جهاد غزة إلا احياء أممية الاسلام و توحيد الشعوب المسلمة ضد العدو الواحد لكفى به نصرا....
✓ أضف إلى ذلك تمييز الخبيث من الطيب! وفشل المطبعين و تخجليهم!
✓ اضف إلى ذلك استقرار الكلمة على الجهاد إلى الأبد ومعناه لا استقرار للمحتل!
✓ أضف إلى ذلك تعليم أهل غزة - نسائها و أطفالها - التوحيد للعالم أجمع بصبرهم و شكرهم و تكبيرهم و استرجاعهم...
✓ أضف إلى ذلك فضح الصهيونية العالمية في العالم و ظهورهم على حقيقتهم النتنة المجرمة! حیث صحت النخبة الغربية من سباتها في الجامعات و نددت بتحرير فلسطين و وقفت في وجه الصهيونية جهارا؛ بعد ما تبين لها كذب إعلامهم و دجل أعلامهم وكانت هذه الوقفة من قبل من المستحيلات لولا جهاد غزة...
∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆
فلما سمع المخالفون الجواب تباكوا على الشهداء!
قلت: اتريدون طرد المحتل و عز الدنيا و نجاة الآخرة دون سيول الدماء واستشهاد الابرياء...؟!
ماذا صنع بكم الثراء!؟
∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆
فذكروني بمراحل السيرة النبوية (ﷺ) و اعتبار القوة و الضعف؛ قبل المواجهة وهم يقايسون حال الأمة و موقعها و ثرواتها اليوم على ايام استشهاد ثمية رضي الله عنها في مكة! تبريرا لنكول الأمراء و الرؤساء و الملوك عن حمل راية الجهاد لا اقول بالسيف و السلاح و إنما مجرد بقطع الامداد لأهل الصليب و الإلحاد وهم علی ذلك قادرون بجرت قلم...!
∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆
ثم ذكرتهم أن دفاعكم المتخاذل عن المتخاذلين من الأمراء و الحكام ذل إلى يوم القيام؛ وتخذيلكم المجاهدين نكول عن حمل الامانة.. وحسبكم عن ذلك السكوت....
ثم ذكرتهم أن الضعف في (الرجولة) لا غير وان علة المجادلين المتخاذلين الوهن -حب الدنيا و كراهية الموت-
وان أهل جهاد الشام لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله و هم كذلك...
∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆
وختاما
إننا في عصر تداعي الأمم و كثرتنا غثاء السيل؛ ومن هنا يشتد علينا واجب الدعوة إلى الله بقدر حاجتنا إلى صناعة رجال يشتهون الموت في سبيله كما يشتهي المحتل أن يعمر ألف سنة...
∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆∆
سەرچاوە:
° { كُتِبَ عَلَیۡكُمُ ٱلۡقِتَالُ وَهُوَ كُرۡهࣱ لَّكُمۡۖ وَعَسَىٰۤ أَن تَكۡرَهُوا۟ شَیۡـࣰٔا وَهُوَ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۖ وَعَسَىٰۤ أَن تُحِبُّوا۟ شَیۡـࣰٔا وَهُوَ شَرࣱّ لَّكُمۡۚ وَٱللَّهُ یَعۡلَمُ وَأَنتُمۡ لَا تَعۡلَمُونَ }[ البقَرَةِ: ٢١٦].
---------------------
° یوتیوبی بەندە
https://youtube.com/@Sami_Mustafa?si=gRXtrW8uuJczj6SH
° فەیسبوکی بەندە https://www.facebook.com/sami.mustafa.3914
° پەیجی ئەیوبی https://www.facebook.com/ayobipage/
توماری خوتبەکان
https://hottg.com/tomari_xotbakan
° توماری وانەکان https://hottg.com/+vfuNGkAFsuEzOGMykan
° توماری خوێندنەوە
   https://hottg.com/txwendinewe
==================

hottg.com/txwendinewe/5045

152 viewsedited  May 14 at 22:19