اضطرابُ طيفِ التوحُّدِ ح5.
بقلم: رحاب العيداني
كلُّ مشكلةٍ أو أزمةٍ تحدُثُ في المجتمعِ تتجه لاتجاهين: إمَّا نحوَ الحلِّ والتسويةِ، وإمَّا نحوَ التفاقُمِ والتراجُعِ.
وبالتأكيدِ فإنَّ ذلكَ يعتمدُ على البناءِ الاجتماعي لذلكَ المجتمعِ ودرجةِ الوعي والثقافةِ التي يمتلكُها أبناؤُهُ.
وهذا تمامًا ينطبقُ على البيئةِ أو المجتمعِ الذي يحتضنُ أطفالَ التوحُّدِ، فنرى في بعضِ المجتمعاتِ والشُّعوبِ المتطورةِ تحتلُّ قضيةُ أطفالِ التوحُّدِ مراتبَ متقدمةً، وتحظى بأولويةِ واهتمامِ جميعِ الجهاتِ المسؤولةِ، فنجدُ العديدَ منَ المؤسساتِ التي تحتضنُ هذهِ الشريحةَ بكلِّ ما تحتاجُ إليهِ منْ تدريبٍ وتأهيلٍ ورعايةٍ، قدْ تصلُ إلى توفيرِ أشخاصٍ يُتابعونَ حالةَ هؤلاءِ الأطفالِ داخلَ منازلِهم وفي الأماكنِ
........ لإكمال المقال اضغط الرابط 👇👇👇
https://www.facebook.com/100044516266915/posts/pfbid02G5a5a5Z1JybdAqCKYdMZB91ZXAWd35Qz1M3hNmEJNWT1iQ3Uh16u5JNSWeUp34Pel/
قناة التليغرام:
✅ https://hottg.com/turathalanbiaa_alkafeelblog
صفحة الفيس بوك:
✅ facebook.com/alkafeelblog
حساب الانستغرام:
✅ https://www.instagram.com/alkafeelblog/
>>Click here to continue<<