وضممتُها ضمَّ الرؤومِ لـِ طفلِها
وهمستُ رفقًا لستُ أقوىٰ أدمعكْ
لا تخشَ يا نورَ الفؤادِ ونبضهِ
أضغاثُ أحلامٍ تؤرقُ مضجعَكْ
أتُرانِي يومًا قد أسيرُ لوجهةٍ
غيرَ المسيرِ إلىٰ حنايا أضلُعكْ؟
أتراهُ قلبي قد يرومُ لموطِنٍ
إلا بـِ حُبٍ نحو قلبكَ قد سلكْ؟ .
>>Click here to continue<<