لو أن إنسانًا عزم على أن يلح على الله بمسألة يريدها من رفع ضر أو جلب خير أو هداية أو ثبات، وهو في أشرف الشهور (رمضان) وأشرف الأيام(الجمعة) ، وشريف الأحوال(الصيام):
فيكون من عزمه أنه يصلي على النبي ﷺ، طيلة نهار الجمعة فيبلغ من صلاته عليه الألف وأكثر..
ثم تأتي ساعة الإجابة، فيدعو بما أراد وقد قدم بين يدي ربه الثناء عليه والصلاة على نبيه ﷺ:
(إذن تُكفى همك، ويغفر لك ذنبك)
(والله يُضاعف لمن يَشاء)
>>Click here to continue<<