نَفسي الفِداءُ لكلّ من وقفَ في منتصف الطّريق يبكي كَتِفًا ثابِتًا فقَده، لكلِّ محزونٍ رأيتُ وجنَتَيْهِ مبلّلَتَيْنِ دائمًا؛ لأيِّ سببٍ كان، نفسي الفِداءُ لكلّ واثقٍ برحمة الله ينتظر ذلك الشّعور، شعورَ دمعاتِ الجَبرِ السّاخنة تَشُقُّ خدّه بعدَ صبرٍ طويل، لكلّ من ردّدَ ساعةَ خذلانه:
مؤلم .... وشديد .... ألمُ الفَقد 💔
كأنَّ نارًا اشتعلت في قلبي
لإخي الغالي
>>Click here to continue<<