"الآن ترحلُ بعدما استعمرتني
وتقول عذراً إنَّها " الأقدارُ "
تمضي ونبضُ القلبِ فيك معلّقٌ
وتعي بأن غرامكَ استعمارُ
لا عُذرَ يقنعُني بأنّك مُجبَرٌ
في الحُبِّ، لا تُجدي معي الأعذارُ
دارت بنا الدُنيا وأنت خذلتني
وغـداً بها تتـبدَّلُ الأدوارُ!"
>>Click here to continue<<