قَالَ ابن القيم :
لذة كُلّ أحد على حسب قدره وهمته وشرف نَفْسهُ فأشرف النَّاس نفسًا وأعلاهم همة وأرفعهم قدرًا من لذته فِي معرفة الله ومحبته والشوق إِلَى لقائه والتودد إليه بما يحبه ويرضاه فلذته فِي إقباله عَلَيْهِ وعكوف همته عَلَيْهِ.
ودون ذَلِكَ مراتب لا يحصيها إلا الله٠
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الفوائد، لابن القيم (ص: ١٥٠)📚
>>Click here to continue<<