سألَ رجلٌ الحسن البصري عن قولهِ تعالى :
﴿ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ ﴾
ما القرّة ؟ أفي الدنيا أم الآخرة ؟
قال : " بل في الدُّنيا ، هي واللّٰه أن يرىٰ العبد من ولده طاعة اللّٰه، و ما شيء أقرّ لعينِ المؤمن من أن يرىٰ حبيبهُ في طاعة اللّٰه."
فتح الباري (٣٤٨/٨)
>>Click here to continue<<