أجزم لك أنَّ لقراءة القرآن قوة هائلة تتبدل فيها الأحوال، فتجد أنَّ يومك المبعثر قد ترتب بتلقائية، وأنَّ ذنوب الخفاء تتناقص كلما زدت تلاوة، وأنَّ نفسك قد زادت بهجة وحلاوة، وأنَّ الصلوات صرت فيها أكثر انتظاما، وأنَّ يومك صار مفعمًا بالبركة!
هذه بركة قراءة القرآن في السطر،
فكيف ببركة من حفظه في الصدر؟.
>>Click here to continue<<