قوديني الى ما وراء المَجهول
ان كُنتِ تستَطيعين او اترُكيني
بلا سَماء وبلا هَواء
ابَعدي عَيناكِ مني
فهي تَشغُلُني كُل مَساء
تُفقِدُني كُلَ ما املكُ من تفكيرًا
حَتى وأن كان بِلا رجاء
وان كان قَلبُكِ يأبهُ أن يَراني هكذا عندَ الِلقاء
فأسَتعيديني قَبل أن تَهبُ الرياح .
>>Click here to continue<<