وآن لهذه الروح الطاهرة أن تستريح من عناء الدنيا وشقائها لتسكن جنة الخلد ومرافقة أهل البيت (ع), كان ذلك سنة (64هـ)، عندما دخل الفضل بن العباس بن علي بن أبي طالب على الإمام زين العابدين (ع) وهو يبكي وقد خنقته العبرة وقال له بصوت متحشرج: لقد ماتت جدتي أم البنين
>>Click here to continue<<