هَناك جانَب كبيِر لابَد ان نأخذَه بنظَر الاعتَباَر
الا وهَو مَوقف ام البنين السيَاسي من قَضِية الأسَلام والخَط الاصِيل للأسَلام فلمَ تكُن معَزولة عنَ حَركة المُجتمَع وكذلَك عنَ الحَيِاة السَياسِية وقضَاياَ الحَق والعدَل والظَلم بَل كانَت تُشَارك مشاَركة حقيَقة حَسَب مَاقَدَر لهَا وعنَدما تقضَي الحَاجة والضَرورة فأنهَا عليَهَا السَلام تسَاهَم بدرجَة بحيِثُ تتعَرض للألاَم والأذَى
السَلام على ام البنَين .
>>Click here to continue<<