TG Telegram Group & Channel
الأسرة السعيدة ثقافة جنسيه | United States America (US)
Create: Update:

وجود مشكلة صحية: يمكن أن تؤدي المعاناة من مشكلة صحية إلى التأثير على مدة الجماع، وخاصةً الأمراض الجنسية مثل سرعة القذف أو تأخر القذف.
العلاقة بين الزوجين: تؤثر العلاقة الزوجية على مدة الجماع بأكثر من طريقة، فقد يحدث الجماع بدون مداعبة نتيجة عدم فهم أحد الشريكين للآخر، أو صحوبة الحوار بين الزوجين لتوضيح متطلبات كل منهم أثناء العلاقة الحميمة.
ألم الجماع: يعتبر ألم الجماع من المشكلات التي قد تواجه الرجل أو المرأة، مما يؤثر على طول مدة الجماع، فقد لا تكتمل مراحل الجماع بسبب الألم الذي يشعر به أحد الطرفين.
للمزيد: ما هو طول مدة الجماع الأمثل؟

فوائد الجماع
هناك العديد من الفوائد التي تعود على الزوجين من ممارسة الجماع. تشمل فوائد الجماع ما يلي:

تعزيز جهاز المناعة: تساعد الممارسة الجنسية في زيادة صحة الجهاز المناعي لدى الزوجين، جنباً إلى جنب مع الممارسات الأخرى لتقوية المناعة، مثل اتباع نمط غذائي صحي، والنوم جداً.
تحسين الرغبة الجنسية: تساهم ممارسة العلاقة الحميمية بانتظام في تحسين الرغبة الجنسية والحفاظ على مستوياتها من الإنخفاض.
فعلى سبيل المثال، يزيد الجماع من ترطيب المهبل، وتدفق الدم لدى المرأة، مما يزيد من رغبتها في الممارسة الحميمة.

الوقاية من تقلصات عضلات الحوض: يعمل الجنس بمثابة تمرين لعضلات قاع الحوض وتقويتها، كما أنه يحسن السيطرة على المثانة وتجنب سلس البول عند النساء.
تعزيز اللياقة البدنية: تعتبر الممارسة الجنسية بمثابة تمرين لكافة عضلات الجسم، فخلال الجماع، يتم حرق حوالي خمس سعرات حرارية في الدقيقة الواحدة.
تقليل مخاطر النوبات القلبية: يزيد الجنس من معدل ضربات القلب، ويحافظ على توازن مستويات هرمون الاستروجين والتستوستيرون في الجسم، وفي حالة عدم وجود توازن بين هذه الهرمونات، تزداد فرص الإصابة بمشكلات صحية مثل هشاشة العظام وأمراض القلب.
تخفيف الألم: يمكن أن تساعد هزة الجماع في تخفيف الألم، وتعمل بمثابة مسكن طبيعي للآلام في الجسم، وذلك لأنها تزيد من الشعور بالسعادة والمتعة.
تحسين نمط النوم: يساعد الجماع في تحسين نمط النوم، حيث يمكن النوم بسهولة بعد الإنتهاء من الممارسة الجنسية، وذلك بعد إطلاق الجسم لهرمون البرولاكتين المسؤول عن الشعور بالإسترخاء والنعاس.
تخفيف التوتر: أثناء المداعبة الجنسية والجماع، يمكن أن يفرز الجسم هرمون الإندروفين المسؤول عن الشعور بالسعادة، وهو ما يساعد في تقليل الشعور بالتوتر والقلق.

وجود مشكلة صحية: يمكن أن تؤدي المعاناة من مشكلة صحية إلى التأثير على مدة الجماع، وخاصةً الأمراض الجنسية مثل سرعة القذف أو تأخر القذف.
العلاقة بين الزوجين: تؤثر العلاقة الزوجية على مدة الجماع بأكثر من طريقة، فقد يحدث الجماع بدون مداعبة نتيجة عدم فهم أحد الشريكين للآخر، أو صحوبة الحوار بين الزوجين لتوضيح متطلبات كل منهم أثناء العلاقة الحميمة.
ألم الجماع: يعتبر ألم الجماع من المشكلات التي قد تواجه الرجل أو المرأة، مما يؤثر على طول مدة الجماع، فقد لا تكتمل مراحل الجماع بسبب الألم الذي يشعر به أحد الطرفين.
للمزيد: ما هو طول مدة الجماع الأمثل؟

فوائد الجماع
هناك العديد من الفوائد التي تعود على الزوجين من ممارسة الجماع. تشمل فوائد الجماع ما يلي:

تعزيز جهاز المناعة: تساعد الممارسة الجنسية في زيادة صحة الجهاز المناعي لدى الزوجين، جنباً إلى جنب مع الممارسات الأخرى لتقوية المناعة، مثل اتباع نمط غذائي صحي، والنوم جداً.
تحسين الرغبة الجنسية: تساهم ممارسة العلاقة الحميمية بانتظام في تحسين الرغبة الجنسية والحفاظ على مستوياتها من الإنخفاض.
فعلى سبيل المثال، يزيد الجماع من ترطيب المهبل، وتدفق الدم لدى المرأة، مما يزيد من رغبتها في الممارسة الحميمة.

الوقاية من تقلصات عضلات الحوض: يعمل الجنس بمثابة تمرين لعضلات قاع الحوض وتقويتها، كما أنه يحسن السيطرة على المثانة وتجنب سلس البول عند النساء.
تعزيز اللياقة البدنية: تعتبر الممارسة الجنسية بمثابة تمرين لكافة عضلات الجسم، فخلال الجماع، يتم حرق حوالي خمس سعرات حرارية في الدقيقة الواحدة.
تقليل مخاطر النوبات القلبية: يزيد الجنس من معدل ضربات القلب، ويحافظ على توازن مستويات هرمون الاستروجين والتستوستيرون في الجسم، وفي حالة عدم وجود توازن بين هذه الهرمونات، تزداد فرص الإصابة بمشكلات صحية مثل هشاشة العظام وأمراض القلب.
تخفيف الألم: يمكن أن تساعد هزة الجماع في تخفيف الألم، وتعمل بمثابة مسكن طبيعي للآلام في الجسم، وذلك لأنها تزيد من الشعور بالسعادة والمتعة.
تحسين نمط النوم: يساعد الجماع في تحسين نمط النوم، حيث يمكن النوم بسهولة بعد الإنتهاء من الممارسة الجنسية، وذلك بعد إطلاق الجسم لهرمون البرولاكتين المسؤول عن الشعور بالإسترخاء والنعاس.
تخفيف التوتر: أثناء المداعبة الجنسية والجماع، يمكن أن يفرز الجسم هرمون الإندروفين المسؤول عن الشعور بالسعادة، وهو ما يساعد في تقليل الشعور بالتوتر والقلق.


>>Click here to continue<<

الأسرة السعيدة ثقافة جنسيه




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)