قيل الشهور الإثني عشر كمثل أولاد يعقوب عليه وعليهم السلام وشهر رمضان بين الشهور كيوسف بين إخوته فكما أن يوسف أحب الأولاد إلى يعقوب كذلك رمضان أحب الشهور إلى علام الغيوب
[ من بستان الواعظين]
بل اجتهد في مضاعفة الحسنات، وتكفير السيئات،بالمحافظة على الطاعات، وفعل الخيرات.
وانطرحنا على عتبات ربوبيتك تائبين،
وجئنا رحابك ذليلين،
اللهم فلا تردنا خائبين، ولا من رحمتك مطرودين.
>>Click here to continue<<