ومن نَكَدِ الدُنيا على الحُرِّ أَن يَرَى
عَدُوّاً لهُ ما من صَداقتِهِ بُدُّ
وأنكدُ منهُ صاحبٌ لَستَ عالماً
بهِ هل هُوَ الخِلُّ الوفيُّ أَمِ الضِدُّ
وأنكدُ من ذَينِ امرؤٌ مُضمِر الأَذَى
على وَجهِهِ بردٌ وفي كِبدِهِ وَقد
- المتنبي
وقد ابتليت غزةُ -حفظها الله- بتلكم الثلاثة!
>>Click here to continue<<