" والحقُّ أننا أمةٌ أميةٌ تنظر إلى الكتاب نظرَ المتعظّم الخائف، أو المتقنّع العازف.
وما دمنا لا نرى الكتاب ضرورةً للروح، كما نرى الرغيف ضرورةً للبدن، فنحن مع الخليقة الدنيا على هامشِ العيش، أو على سطح الوجود " .
أحمد حسن الزيّات
>>Click here to continue<<