ٰ
الضابطة العامّة (للمرأة):
مهما كُنتِ مُحتَجبة، مكتومة أكثر؛ فهذا أفضل.
-السيّد محمّدرضا شرف الدِّين.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذهِ الضابطة الّتي دعا لها أهل البيت صلوات الله عليهم، وينصح بها علماؤنا -رحمَ الله الماضين منهم وحفظَ الباقين- أيضًا، وما شذَّ عنها من الخطابات والضوابط فإنّما هو مُخالفٌ للفطرة السليمة، فما لم تكن هنالك ضرورة أو ظرف استثنائيّ؛ فلا شيءَ أفضلُ للمرأة مِنْ هذا..
>>Click here to continue<<