مَهمَا تَوارَى الحُلمُ في عَيني
وَأرقني الأجَلْ
مَازِلتُ ألمحُ في رَمادِ العُمْرِ
شَيئًا من أمَلْ
فَغدًا ستنْبتُ في جَبينِ الأُفْقِ
نَجماتٌ جَديدةْ
وَغدًا ستُورِقُ في لَيالي الحزْنِ
أيَّامٌ سَعيدةْ
وغدًا أراك عَلى المدَى
شَمْسًا تُضئْ ظلامَ أيَّامي
وإنْ كانتْ بعيدة.
— فاروق جويدة.
>>Click here to continue<<