اليوم يتجلى مشهدٌ مهيبٌ من مشاهد التوحيد..
تتوجه النفوس إلى الله وحده، وتصمد الخلائق إليه، وتُرفع الأيدي إليه،
متذكرين أنه لا إله يملك الخزائن إلا هو.. ولا إله يسمع الدعوات والنداءات إلا هو.. ولا إله يجيب سؤالهم إلا هو.. فيتحقق لهم -بذلك- تمام الإخلاص والتوجه والافتقار..
﴿ ذلكم الله ربكم له الملك والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير • إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم ولا ينبئك مثل خبير • ياأيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد ﴾ [فاطر]
>>Click here to continue<<