«لن تشعر حقًا بلذة الركعات في جوف الليل إلا حين تُساق إليها بقلبك قبل قدمك، تأتي وأنت محتاج إليها، محتاج أن تكون في معزلٍ مع الله، لتصلي وتدعو وتستغفر وتلملم شعث نفسك؛ وستشعر بعدها بالسعة والحبور.. ألا وإن في الروح عطش لا يرويه إلا مناجاة الأسحار».
>>Click here to continue<<