﴿و ابيضّت عيناه من الحزن ۚ﴾ .
تخيّل أنك تحزن إلى الحد الذي يختفي فيه سواد عينيك من شدة البكاء ثم بعد ذلك ساق الله إليك البشرى :
﴿ فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتدَّ بصيرًا ۚ﴾ .
مهما كان عُمق الحُزن في قلبك سيسوق الله إليك البُشرى و لو بعد حين.
>>Click here to continue<<