-
وأنت أيها المسلم العربي صاحب القضية!
إلى أين وصلت في دعمك لإخوانك، الذين يدافعون عن شرفك، عن قيمتك ومكانتك بين الأمم..!؟
الا تشعر بالخزي أن يتضامن معهم شخص غير مسلم وغير عربي بينما أنت تسخر كل طاقتك وقواك وتصب جل تركيزك من أجل الفكاهة والصخب والضجيج!
حسنًا، بعيدًا عن الدين، كإنسان الا تحرك فيك هذه الصورة شيئًا..!
إذا لم تفعل يا أسفاه على نفسك، ستعض أصابعك خيبة حين يدعى المسلمين إلى بيت المقدس ثم لا تكون منهم، لأن الله سيصطفي عباده.
المشاهر عمومًا ومشاهير الصدفة والسخافة، هل تمكنت من تحجيمهم أم تنتظر أن يأتي الغربي ليفعل ذلك نيابة عنك..!؟
الا تخشى على نفسك: "... وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ "
والله المستعان.
>>Click here to continue<<