إنّ الذي يعيش حالة الانحراف دهرًا من حياته ، ثم يعود إلىٰ الله عز وجل .. فإن الله تعالىٰ يُبدل سيئاته حسنات ، أضف إلىٰ أن حالة الخجل التي يعيشها تجعله لا يُصاب بالعجب ، إضافة إلىٰ سرعة الدمعة عنده عندما يتذكر أيام جاهليته!
ـ الشيخ حبيب الكاظمي.
>>Click here to continue<<