إذا كنت صاحب همة، ثم تغشاك فتور لا تدرك سببه ولا تملك حياله دفعًا، فأول خطوة تخطوها أن تغيِّر عتبة جلسائك، ثم تحيط نفسك بمن يشعل فتيل مطامحك، فلكلّ ثمرة ظروف وبيئة ملائمة، وللجلساء أثرٌ نافذ على القلب ومشاكَلة خفية عميقة.
- سُليمان العبودي.
>>Click here to continue<<