ثلاثة عشر عامًا على انطلاق الثورة السورية المباركة ضد طاغية الشَّام، ثورة العزة والكرامة.. لم يزدد الشعب السوري طوال هذه السنوات إلا صمودًا وشجاعةً ووفاءً لهذه الثورة الكريمة، وكيف للحر الصادق أن يخون نداءه الأول للحرية! وعلى الرغم من كل التحديات والعقبات والآلام؛ إلا أننا على يقينٍ راسخٍ بأن فجر النصر سيبزغ قريبًا لا محالة بإذن المولى، وما ذلك على الله بعزيز.
اللهم هيِّئ للشام وأهلها أمرَ رُشدٍ و هدىً في سياج ألطافك الخفيّة، وجميل حُسن تدبيرك.
>>Click here to continue<<