..
لا تظنّ أنّ دعواتك التي دعوتها في محاريب خلواتك ذهبت أدراج الرياح، قد يطول أمد الإجابة، وتذبل في انتظار الفرج، وقد تتغيّر مجريات الظروف لما لم يكن في الحسبان، ليعلم الله مدى حسن ظنّك به، ويُخرج من قلبك كلّ ريبة وشكّ، ويستخلص من صبرك أجورًا لا تُعد، فتأتي الإجابة محمّلة بغيث اليقين؛ إنّ الله لا يُخلف الميعاد!
🌺🍂
>>Click here to continue<<