يقول ابن باديس -رحمه الله-:
فوالله الذي لا إله إلا هو ما رأيتُ -وأنا ذو النفس الملأى بالذنوب والعيوب- أعظم إلانةً للقلب، واستدرارًا للدمع، وإحضارًا للخشية، وأبعث على التوبة؛ من تلاوة القرآن وسماع القرآن!.
[📚تفسير ابن باديس (٣٩)]
>>Click here to continue<<