مهما قيل في تحديد ليلة القدر، تبقى ليلة (٢٧) ليلة لها منزلة رفيعة في نفوس المسلمين .
والعاقل هو الذي يفكر كيف يستثمر هذه الليلة الشريفة،
ويسعد لها قبل دخولها .
يهيئ نفسه ويفرغ وقته ، ويستعد بكل ما يعينه على استثمار ساعاتها .
ومن أقوى صور الاستعداد:
-أن يرتب المسلم أذكاره وعدد ما سيقرأ من القرآن.
-أن يرتب المسلم حاجاته ودعواته ليدعو الله بها في هذه الليلة .
>>Click here to continue<<