وقد يقترن بالحزن ما يثاب صاحبه عليه، ويُحمد عليه، ويكون محمودًا من تلك الجهة، لا من جهة الحزن، كالحزين على مصيبة في دينه، وعلى مصائب المسلمين عمومًا، فهذا يثاب على ما في قلبه من حبّ الخير، وبغض الشّر وتوابع ذلك.
- شيخ الإسلام ابن تيمية.
>>Click here to continue<<