عندما أموتُ ،
لا أريدُ من أحد تعاطفًا ولا أودُّ أيضًا
أن يُصبح أمر تداول صورتي
مكانٍ للشفقة.
لقد عشتُ وحيدًا،
وحيدًا جدًا كما لو أنَّني في بطن أمي
هذا التعاطف الزائف
وهذه المحبة المُصطنعة
سينقذان إنسان آخر
لم يحن وقته.
>>Click here to continue<<