“سلوانُ قلبِ المؤمن وراحته أنّه في رعاية الله،
وبين حنايا لُطفِه؛ فما قدّرَهُ كان، وما لم يُقدّره
لم يَكُن، وكلّ أقدارِه -سبحانه- خير ولسْتُ
أخشى رجوعَ الكفِّ خائِباً إن كُنْتَ -يا مالكَ
المُلكِ- الذي يُعْطِي."
﴿ فَإِنِّي قَرِيبٌ ﴾
ما أبعد السماء وما أقرب الله ،
وإنّ الدعاء أعمق من كُل الأحاديث،
وإن الله أقرب السامعين”
>>Click here to continue<<